قال “الشيخ محمد محمد حشاد”، شيخ عموم المقارئ المصرية إن هناك بعض المقرئين يتلاعبون بالأحكام، وأحكام القرآن معروفة لهم لكن وحتى يرضوا الجمهور يخرجون على الأحكام الصحيحة ويتمادون في هذا الغي فالنقابة تقف لهم حفاظًا على كتاب الله وأحكامه.
وأوضح حشاد خلال حواره مع “صدى البلد”، أن هناك بعض المقرئين يتلاعبون بالأحكام، وأحكام القرآن معروفة لهم لكن وحتى يرضوا الجمهور يخرجون على الأحكام الصحيحة ويتمادون في هذا الغي فالنقابة تقف لهم حفاظًا على كتاب الله وأحكامه.
كم عدد المرشحين على مقعد نقيب القراء؟
المرشحون على مقعد النقيب اثنان فقط الشيخ حلمي الجمل وأنا، لكن المرشحين على مجلس الإدارة المكون من 20 عضوًا، حوالي 30 قارئًا.
ما إنجازاتك للترشح؟
تسلمنا النقابة لم يكن لها مقر دائم وأصبح لها مقرًا الآن في السيدة زينب وتم زيادة المعاشات مرتين وأصبح 400 جنيه في 6 أشهر وفي الخطة الجديدة سنضاعف الزيادة خاصة وأن هناك ما يكفي للزيادة.
قرارات كثيرة تصدرها نقابة القراء بإحالة مقرئين للتحقيق بسبب أحكام التلاوة.. حدثني عن ذلك؟
هناك بعض المقرئين يتلاعبون بالأحكام، و أحكام القرآن معروفة ومضبوط وحتى يرضوا الجمهور يخرجون على الأحكام الصحيحة ويتمادون في هذا الغي فالنقابة تقف لهم حفاظًا على كتاب الله وأحكامه.
لماذا اختفى قراء المقاريء المصرية؟
منذ عهدى بالوزارة وكان لكل مسجد قاريء يقرأ قرآن الجمعة، والعصر الآن حدث فيه بعض التغيرات ولم يعد هناك الاهتمام الموجود كما كان قديماً، لكن من ضمن عمل الأوقاف أن نضع المقارئ في الحسبان خلال الخطة المقبلة.
كيف تعود المقارئ المصرية لمكانتها؟
فسر لي طبيعة المقرأة؟
وحسب أعضاء المقرأة من العصر حتى قبل صلاة المغرب يقرأوا ما يشاءون وأثناء القراءة تطرح مناقشة بعض الأحكام في تلاوة القرآن الكريم ويستفيد منها الجميع.
لكن هذه الرؤية التي تحدثت بها فضيلتك لم تعد موجودة؟
موجودة لكن بنسبة قليلة في السيدة زينب الجامع الأزهر ومسجد الحسين والمساجد الكبرى لها مقرأة أيضاً وبتكون يوم واحد في كل مسجد حتى ينتهي الأسبوع ثم الأسبوع الذي يليه
ما راتب القارئ؟
عضو المقرأة راتبه 180 جنيها بعد الزيادات وشيخ المقرأة وصل إلى 200 جنيه وهو مميز عن الأعضاء ويكون عالما في علم القراءات، وقارئ السورة في المساجد الكبرى 60 جنيها.
من يحدد هذه الأرقام؟
هل هناك زيادة لهذه الأجور الضعيفة قريبا؟
عدد الدول التي سافرتها؟
سافرت إلى 25 دولة ، كلها ما بين أوروبا وأمريكا بدأت بزيارة الإمارات العربية المتحدة اوائل التسعينات وكان في عصر المرحوم الشيخ زايد وكان محباً للعلم والقرآن، كان يتلفت كثيراً في رمضان لدعوة القراء والعلماء من جميع أنحاء العالم، خاصة القراء المصريين أما الوعاظ من جميع أنحاء العالم، لأن القاريء المصري يتميز باللسان المنطلق.
هل نقابة القرآن تحدد أجر القارئ؟
هل اختفت الكتاتيب؟
ما المقصود بمصطلح الإجازة وأهم ضوابطه؟